التعليقات
ومن هذا المنطلق فإن دعم الخلصين من أبناء هذا الوطن ضرورة ملحة في هذه الفترة أمثال :
العم مشاري العنجري ، محمد المطير ، ناصر الصانع ،عبد الوهاب الهارون ، روضان الروضان ، أحمد السعدون ، ناجي العبد الهادي ، أحمد المليفي ، علام الكندري ، صالح الفضالة ، عبدالله الرومي، جمال الكندري ، عدنان عبد الصمد ، فيصل المسلم ، أحمد باقر ، عبد العزيز المطوع ، أحمد لاري ، محمد البصيري ، فهد سماوي الظفيري ، نبيلة العنجري ، عادل الصرعاوي ، وليد الطبطبائي، عبد الله الرومي ....
وغيرهم من المخلصين مع احترامنا للجميع
أولهما وأهمها حاليًا - برأيي - كونها مجرَّمة قانونًا.
وثانيها كونها اجتماع على عصبية جاهلية، حيث تلتزم الأقلية غالبًا برأي أغلبية العائلة أو القبيلة أو الطائفة حتى لو كان مخالفًا لقناعاتهم.
شكرًا على التنبيه أخي "سعد الريِّس - المحامي"، وأما بشأن المرشحين الإصلاحيين فأشد على يدك بدعوتك الكريمة لدعم المرشحين الإصلاحيين، وإنما وضعت أنا بعض الأسماء على سبيل المثال، وحرصت في أمثلتي على ذكر من أعرفهم شخصيًا ولا أزكي على الله تعالى أحدًا.
________________________
بالهامش: هناك أسماء معروفة في تبعيتها للحكومة في حقها وباطلة في قائمتك! لعلها سقطت سهوًا، مع خالص الأمنيات بالتوفيق لكل مخلصٍ كفئٍ قويٍّ أمين.
أخي الفاضل هناك بعض التناقضات أجدها لدى بعض المرشحين وهي أنه قد عارض قانون حقوق المرأة ونجده الأن يقول عنه أنه قانون بجب احرامه رغم معارضتي له - على حد تعبيره هو ومن ثم إذا كان الموضوع يتعلق حول الانتخابات الفرعية نجده هو اول من يخوض هذه الانتخابات فهل يحترم قانون دون آخر .
أما بالنسبة لوجود بعض الأسماء التابعة للحكومة فأنا متابع للساحة السياسية في الكويت وأعلم أن هناك فقط اسم واحد في قائمتي من وجهة نظري تتوافق آرائه مع الحكومة ولا اجد تحرجا من طرح اسمه وهو العم عبد العزيز المطوع أبو عبد الله ولكن أنا مع صوت العقل الذي يرجح الكفة بحرية مطلقة وهي أن دعم المطوع بالإضافة إلى باقر هي فرصة لعدم فوز أي من المرشحين الآخرين مع احترامنا لهم ولتوجهاتهم وهذا ما لمسته من عمل ودعم عدد من أبناء التيار الإسلامي للمطوع في تلك الدائرة وعلى رأسهم العم عبد الله العلي المطوع أو بدر حفظه الله وكأني أجد أن هناك نوعا ما من الندم في عدم دعمه في الانتخابات الماضية والسعي لإسقاطه وذلك لفوز مرسح المنبر الديمقراطي رغم أن الغالبية في تلك الدائرة هم محافظون .
واخير أما من وجهة نظري أن قائمتي غالبتها تنتمى إلى التيار الوطني المحافظ والتي لها موقف مشرفة وصلبة فأنا مع من تتوافق اطروحاته مع التيار المحافظ كما تعرفني أخي اسامة
فلست داعما لتيار لصالح تيار آخر سوى أننى داعم لمن يقدم المصلحة العامة على المصالح الخاصة وهذا ما أجده في قائمتي حى ولو احتوت على أشخاص قد تختلف معهم ولكنهم لهذه المرحلة هم الأفضل للأسباب التي بينتها
وإذا كانت لديك ملاحظة حول اسم ما قد وضعته في قائمتي ولديك ملاحظات عليه يرجى ذكر اسمه دون حرج حتى أبين سبب دعمي لهذا الأسم مع العلم بان الغالبية مع توجه الإصلاح ومنها مسالة تقليص الدوائر ، بل الأن غالبية هذه الأسماء هي مدعومة من التيار المحافظ ومنها أسماء أضيفها على قائمتي أمثال خالد العدوة والعبيد والدوسري ومخلد العازمي و العرادة وجمعان الحربش وحسين مزيد المطيري ومسلم البراك وجاسم الكندري وعبد الله عكاش وغيرهم .
ومع خالص الشكر .
_ _ _ _ _ _ _ _ _
لا يفهم من ملاحضاتي أنني أقصد حركة ما من الحركات الموجود على الساحة الساسية مع اجترامي للجميع وللكافة بما فيهم الحركات الإسلامية والمحافظة ، فيه مجرد ملاحظات عامة تخص متابعتي للساحة السياسية .
وحوار شيق
بين ( محاميين )
أخي أسامة وأخي سعد
بارك الله فيكم :8
وفعلا لا نتمنى لديرتنا الحبيبة
سوى ( الإصلاح )
وقطعًا أنت لا تعني أن يكون الإسلامييون "دراويش" إن صحت العبارة وكما يريدهم خصومهم! بمعنى أن يصبحوا "متقولبين" و"جامدين" بلا مناورةٍ ولا استراتيجية أو حتى تكتيك، فإنما "المؤمن كيِّسٌ فطن" أو كما قال عليه الصلاة والسلام.
أعرف أنك لا تعني ذلك ولكنني أضعه للتبيان لمن يحاربون "الإسلامي" المتقن في أدائه الانتخابي، وأعلم بأنك لست من هؤلاء الصنف إطلاقًا، ولكنك تنشد - كما أنشد - التزامًا أكبر بدولة القانون والمؤسسات، وأن يكون الإسلامي هو القدوة الأولى في ذلك.
# بشأن قائمتك للمرشحين "الإصلاحيين الوطنيين المحافظين" كما فهمت من كلماتك القيمة، فإنني ما زالت أختلف معها وإن كنت أفضل تبيان وجهة نظري من ناحية موضوعية لا شخصية عبر تعداد الأسماء، ولكنني على فكرة ما زلت أرى بها أسماء لا تتسم بالمواصفات التي عنونها بها زميلي العزيز/ سعد الريِّس.
عمومًا حرية الرأي ما زالت مكفولة والمثال - السيد عبد العزيز المطوع والعم عبد الله المطوع - يعبران عن وجهة نظر كاتبها ولم أتطرق إليهما من قريب أو بعيد، كما أنني أنزه العم الفاضل/ عبد الله العلي المطوع - أبو بدر - عن أي تحركات إنفعالية مثل هذه تنسب إليه عن طريق الخطأ أو سوء الفهم لمواقفه فحسب، وواثق أن وجهة نظر الأخ/ الريس تنطلق من نوايا حسنة إن شاء الله.
# طال التعليق كثيرًا ولكن لا يمكنني تجاوز توجيه التقدير لمرور أختنا الصحافية والإعلامية النشطة "سمية الميمني" على هذه الحوار البسيط، وأشاطرها الرأي بأننا ... معًا للإصلاح، لمحاربة الفساد، وتحقيق العدالة!
مؤكدا أن الإلتزام بالضوابط الشرعية والأخلاقية في أي عمل هو أساس من أسس الشريعة الإسلامية ومن هذه الأعمال هو الدخول في معترك الإنتخابات فإذا وجدنا من يحمل راية الإصلاح سواء بثوب اسلامي أو غيره يجب أن يوافق شعاره ذاك عمله أي القدوة ، فلا يمكن أن نجد شخص :
1- يحارب شراء الأصوات ومن ثم نجده يقوم بنقل القيود الإنتخابية لدائرته - أو ما يسمى بتقل الصوت .
2- أو يطالب بتقليص الدوائر للقضاء على مفاسدها بما فيها الفرعيات ومن ثم يخوض الانتخابات الفرعية .
3- أو يدافع عن توجه معين ومن ثم متى تقاربت مصالحه الشخصية أو العائلية يفضل الأخيرة علي مبادئ توجهه .
إن التلوّن في المصالح شان خطير وللأسف قد دخل هذا الأمر على شريحة كبيرة واليوم نجد أن الشارع الكويتي قد فهم أسرار اللعبة وهذا ما وجدناه في الانتخابات الماضية من خسارة البعض لهذه النتخابات فأتوقع بأن الشعب الكويتي وجد أن المصالح الشخصية والحزبية بدأت تطغى على أوجه الحياة العامة وهذا موقف يجب ان يراجع من الجميع بلا ستثناء ، كذلك التناحر والتدافع بين القوى المختلفة في خوض النتخابات وفي المصالح المختلفة أفقد الناس حبهم ودعمهم لهم وهذا أيضا موقف يجب أن يراجع وان كانت هناك بوابدر للتنسيق مؤكدا على أهمية تلك القوى والتيارات المختلفة في العملية الديمقراطية
كذلك التناقضات في المواقف بين المصلحة الشخصية والحزبية والقبلية والطائفية خطر كبير على أى توجه أو حركة سياسية موقف للمراجعة
أما بالنسبة للقائمتي التي ادفع بوصلها للبرلمان فأنا قد اخترتها بعد دراسة منطيقة للأمور من خلال مواقفها وتوجهاتها وعلاقاتها مع التيارات السياسية فأنا مع المرشح المحافظ حتى ولا لم يكن محسوبا على تيار اسلامي معين طالما أنه يمسك بالثوابت الإسلامية والوطنية والدستورية ووجدت ذلك من خلال قائمتي هذه فمنهم الإسلامي المحسوب على تيار معين - اخوان أو سلف ومنهم المحافظ المستقل ومنهم الوطني ان صحت التسمية القريب من التوجه اللبرالي المعتدل والغير محسوب تنظيميا على المنبر الديمقراطي أو التجمع الوطني أو ما يسمى بالتحالف الوطني أي أنه قد يخالف توجهاتهم التنظيمية تحت قبة البرلمان
وأخيرا بالنسبة لموضوع العم عبد العزيز المطوع والعم عبد الله العلي المطوع فأنا بالتأكيد لن ولم أذكر أسمائهم من باب سوء الفهم أو الخطأ أو ما إلى ذلك خصوصا إذا قلت بأن معرفتي بهما من باب العلاقات الأسرية من جهة ومن باب معرفتي العامة بمواقفهم
وكما تعرفي أخي أسامة فأنا دائما تدقيق بكلامي ولست ممن يخلط ذلك بذاك ولا أتفوه بكلام دون دراسة أو معرفة للأمور ولست مجاملا أحد على باطل أبدا مهما كانت النتيجة وبالتالي فأن فإن الجميع يعرف العم عبد الله العلي المطوع بمواقفه الصلبة وبالتالي فهو لن يجامل أحد على حساب الدين او العرف من الامور
فحضوره لمقر المرشح عبد العزيز المطوع بحد ذاته دعم له رغم كبر سنه خصوصا إن قلنا تأكيدا بأن العم عبد الله العلي المطوع لن ولم يجامل أحد على حساب موقفه وثوابته فإذا وجد بأن أي مرشح لا تتوافق أفكاره مع منطلقاته الفكرية والوطنية فلن يحضر له ولن يقدم له أي نوع من الدعم المعنوي أو غيره
كذلك عمل بعض أبناء العم عبد الله العلي المطوع ضمن كادر حملة عبد العزيز المطوع الإنتخابية ممن هم محسوبون على تنظيم اسلامي معين دليل على دقة كلامي واذا برر هذا العمل على انه صلات قرابة بينهما فهذه مشكلة اكبر قد تعرضته لها آنفا يمكنك الرجوع لها (النقطة رقم 3 )
نقطة اخرى أن عمل العديد من أبناء التيار الإسلامي ضمن كادر عبد العزيز المطوع الانتخابي دليل على قبولهم لتوجهه .
واخيرا فأنا اكرر الدعوة بكل جرأة بذكر أي اسم تتوافق آرائه مع التوجه الحكومي في قائمتي التي ذكرتها آنفا لبيان موقفي منه وبيان سبب دعمي له ، ومتى ما وجدت أنا شخصيا أن وجهت نظركم صحيحة فسأبادر وبكل جرأة أيضا إلى شطبه من هذه القائمة " فالحق أولى أن يتبع "
لا يفهم من مثالي حول موقف البعض من قانون المرأة حيث أنني لمن أذكر هذا المثال لهذا الموضوع لكن للتوضيح وللربط مع قانون تجريم الفرعيات فقط فأنا لم ألوم من عارض القانون والآن يجري وراء أصواتهم ولكن ضربي لهذا المثال هو للتوضيح مٍالة الانتقافية في احترام القانون بين قانون المرأة والتجريم الفرعيات فأول يحترم الآن والثاني يضرب بالحائط وذللك للمصلحة
وكذلك للتوضيح فقد يلتبس عليك الامر فيما أشرت إليه حول رغبة بعض التوجهات الاسلامية هي المعنية باسقاط عبد العزيز المطوع في الانتخابات الماضية وليس العم عبد الله العلي المطوع حيث ورد اسمه بعد هذه العباره ولكناها تعود للعبارة التي تسبقها خصوصا انك قانوني ويجب ان تقرأ الفقرة كاملة وهذه الفقرة التي كتبتها سابقا "" ولكن أنا مع صوت العقل الذي يرجح الكفة بحرية مطلقة وهي أن دعم المطوع بالإضافة إلى باقر هي فرصة لعدم فوز أي من المرشحين الآخرين مع احترامنا لهم ولتوجهاتهم وهذا ما لمسته من عمل ودعم عدد من أبناء التيار الإسلامي للمطوع في تلك الدائرة وعلى رأسهم العم عبد الله العلي المطوع أو بدر حفظه الله وكأني أجد أن هناك نوعا ما من الندم في عدم دعمه في الانتخابات الماضية والسعي لإسقاطه وذلك لفوز مرسح المنبر الديمقراطي رغم أن الغالبية في تلك الدائرة هم محافظون "" .
والسلام ختام[color=red] [color=red]
____________________________
"علمتني الحقيقة أن أكرهها فما استطعت"!
ملحم كرم ملحم
حقيقة أخي الريس أول مرة اقرأ لك كلام حول السياسة طالما كتب بالمجالات القانون التجاري وغيره .
أقدر ماطرحته من آراء تحترم وأجد أنها يجب أن تكون محل اهتمام فالأصل أن ينظر الشخص للامور من أعلى لإيجاد الحقيقة وللخروج من دائرة التبعية أو الانتماء .
ليس عيبا أن ينتمى الشخص لتجمع وحركة ولكن العيب هو التعصب لها في صحيحها وخطأئها والدفاع عنها في كل الاحوال
وكل الحركات السياسية لها مواقف جيدة وعليها ماخذ أبرزها هو التناقضات والمصالح التي هي تحت الطاوله
قائمتك جيدة الأستاذ الريس ولكن يرجى اضافة جاسم الخرافي لها خصوصا مع دعم العديد الشخصيات الوطنية أمثال القطامي وانك كان ذلك لا يعني أننه منتمى لأي حزب سياسي شانه شان العنجري والهارون الذين أشرت لهم في قائمتك
و اخيرا للاسف اصبح اليوم الكل يرفع شعار الاصلاح مؤكدا بان الشعب الكويتي قارىء جيد للساحة السياسية
نعم للوحدة الوطنية
نعم لتقليص الدوائر
لا لشراء الاصوات
لا للانتخابات الفرعية
# وأشكر كذلك الأخ "الجريوي" على مروره، وأتفق معه في كون المرحلة الحالية للحياة السياسية في الكويت تتطلب التسامي فوق الفروقات الحزبية أو المذهبية أو ... الخ، والحمد لله تعالى هناك "إشراقات" جميلة وإن لم تكن تحقق طموح الجميع ولكنها بلا خطوات إيجابية لم تكن موجودة من قبل.
كما أؤكد على نقطة زميلنا "الجريوي" بأن المواقف الحقيقية والتصويتات السابقة هي الفيصل، وليست الشعارات المجردة من وقائع أو المخالفة للوقائع في كثيرٍ من الأحيان! فكما قال الشاعر:
إذا اشتبكت دموعٌ في خدودٍ ،،، تبين من بكى ممن تباكى
# أخيرًا فإن هناك محاولة جادة لإطلاق قائمة "إصلاحية" تليق بالمرحلة الحالية، لم أطلع عليها بالحقيقة ولكني أضع رابطها لملاحظتي اهتمام الكثيرين بهكذا موضوع: www.kuwait-list.com .
" الزميل الأستاذ أسامة الشاهين
" الزميل الأستاذ سعد الجريوي
" الزميل المهندس خالد الخرافي
حقيقة الآن وصل الجميع إلى الهدف الذي كنت أسعى من خلاله عندما تواصلت مع أخي الشاهين في حوار على مدى الأيام الماضية وفق أدبيات الحوار حول ( الإصلاح ، المصداقية والشفافية ، احترام القانون ، دعم المخلصين ) وغيره من النقاط التي أثارها الزملاء الخرافي والجريوي
اليوم نجد أن الزميل الشاهين قد وضع رابطة لموقع يدعم المصلحين من أبناء هذا الوطن
وبفضل الله اجد أن الزميل الشاهين اليوم هو بنفسه قدم لنا دليلا ودعما للقائمة التي طرحتها قبل أيام تحت بند الإصلاح ( يمكن الرجوع للوصلة التي قدمها لنا الزميل الشاهين " رغم معارضته لعدة ايام لهذه القائمة ، حيث وجدت أنها تصنف المرشحين إلى أصناف ثلاث قائمة بيضاء ورمادية وسوداء
وبالفضل الله وبعد دراستي للوضع السياسي أجد أنها تتوافق قائمتي مع الأسماء الموجود في تلك الوصلة التي قدمها لنا الزميل العزيز الشاهين " المعارض" لما قدمته من أسماء
شكرا للمتحاورين جميعا وأعتقد أنني أترك الموضوع الآن لجلسة الحكم
أخي القارئ أختى القارئة كم جميل أن يتحاور الناس وفق منطق العقل وكم جميل أن يدافع الانسان عن رأيه وفق حدود الادب والمنطق
أتمنى أن اكون قد وفقت في طرح قضيتي بكل جرأة ومصداقية دون مجاملات أو اتهام للغير
اقدم شكري الجزيل للأستاذ والزميل أسمامة على هذه الوصلة فقد ساعدتني كثيرا لإيصال أفكاري ودعم قائمتي فالحق أولى أن يتبع ولك الآن أخي أسامة حرية الإختيار بين رأيي و رأيك " المستأنف من قبلك وبأدلتك "
والسلام ختام ونأسف على الإطالة
سعيد بأنك سعدت - يا أخي "سعد" - بالرابط الذي وضعته، والذي أكدتُ في نفس سطر الرابط كونه يمثل "محاولة لم أطلع عليها"، وإن كنت طبعًا أدعمها كما أدعم قائمتك من حيث المبدأ، ولا أظن تحفظي على أسماء - دون تعيين - يفسد من نقاط الاتفاق شيئًا! لا شكر على واجب أخي الكريم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
صراحة حوار شيق ..
المظلة الكبرى لهذه الانتخابات هي مخالفاتها للعديد من الامور للاسف!!
عدة تساؤلات من خلال هذا الحوار :
1- هل فعلا الانتخابات الفرعية تخالف القوانين؟ ( كونها هي مجرد اتفاق ابناء قبيلة او عائلة على تزكية فرد منهم يكون الاجدر والاكفأ بدلا من تشتيت اصواتهم او ظهور ناس على الساحه دون مستوى الانتخاب) ..
2- اوافق الاخ اسامه بانه يجب على الاسلامي ان يتماشى مع وقته اي ان لا يصبح "درويش" لكن يجب عليه التخطيط والتكتيك لكن اذا كان الموضوع ليس موضوع تماشى بل تناقض !! يصبح التكتيك تلوين وهذا مالايرضاه ابناء الوطن ...!؟؟
3- الوضع السياسي بالكويت لم يقتصر على ابيض ورمادي واسود بل اصبح داخل الرمادي والابيض درجات !!!
4- استاذ سعد : لم اجد بكلام استاذ اسامه اي تغير لوجهة نظرة او دعم لفئة دون اخرى فقد وجدته يدعم الاصلاحيين ويتحفظ على اسماء معينة!! .. بينما رأيك حمل دعم للتيار الوطني المحافظ وهذا مايمثل تأييد اغلب ابناء الكويت.. نعم لقد طرحت عدة قضايا تستحق الوقوف عليها لكن لم تكن ذات صلة بما يشير عليه الاستاذ اسامه ؟
صحوة ابناء الوطن نحو التغيير والاصلاح وكما يقال anti فساد اتت متأخرة لكن يأتي متأخرا خيرا من لا ان يأتي ابدا ...
نتمنى من الله العلي القدير بان يوفق كل من حملته نفسه الكريمة تغيير نحو الافضل ..
شكرا جزيلا على هذه المناقشة الرائعه :ROSE:
وللتذكير فقط أنني لا أدافع عن تهم وجهت لي حيث لا توجد تهم ولكننى أجد أنه من المؤسف حقيقة أنه يا اخي أسامة قد اتهمت بعض من الأشخاص ممن هم في قائمتي التي ذكرتها بأنهم أتباع للحكومة بالحق والباطل وهذا اتهام خطير وقد وجهة الدعوة لك لأكثر من مرة لبيان اسم ذلك المرشح بك جرأة فمصلحة الوطن فوق كل الإعتبارات والمجاملات " راجع ماسبق " .
أنا اتفق معك أخي أسامة بدعوتك لدعم الإصلاحيين ولكن ما وجدته حقيقة من تغيير في نبرة الكلام من مرة إلى اخرى أمر محيّر فمرة تتهم بعض الأسماء التي ذكرتها بأنهم أتباع للحكومة والآن تقول بأنك تدعمهم من حيث المبدأ فأي مبدأ هو إذاً ، كذلك تقدم لنا وصلة تناقض موقفك من قائمتي التي اتهمتها كما ذكرت سابقا
كما أن المنطق يقول بل ويؤكد هل من معقول أن تقوم بالإشارة إلى وصلة لم تطلع عليها ! والتساؤل الذي يطرح إذا كانت تلك الوصلة تدعم وتحتوى على أسماء بعيدة كل البعد عن الوطنية والشرعية الدستورية ومن مشتري الذمم
ماذا سيكون موقفك طالما لم تطلع عليها ؟ .
لتلخيص الموضوع :
- اتهامك لبعض الشخصيات التي ذكرتها دون دليل " مشكلة كبرى "
- تغير موقفك من متهم لبعض هؤلاء إلى مؤيد لهم من حيث المبدأ " تناقض "
- تقديمك لقوائم وأسماء عن طريق وصلة ما لم تطلع عليها " لا يعكس الحرقة الوطنية "
الأستاذة موضي شكرا للمشاركة كما أني أؤكد على حق السيد " الشاهين " في التحفظ ولكن الموضوع لا يقف إلى حد التحفظ ولكن امتد إلى الإتهام بتبعية أشخاص محافظين ووطنيين بتبعيتهم للحكومة " يمكن مراجعة ماسبق " فالمسألة أنني طرحت وجهة نظري ودعمتها ببعض الأسماء ولكننى وجدت من الاخ أسامة أنه تحفظ واتهم بعضها بما اشرت إليه وهذا نص العبارة التي ساقها لنا زميلي العزيز أسامة " بالهامش: هناك أسماء معروفة في تبعيتها للحكومة في حقها وباطلة في قائمتك! لعلها سقطت سهوًا "
كذلك هذه عبارة منقولة عن السيد أسامة الشاهين ومتروكه لحكم القارئ :
"" والذي أكدتُ في نفس سطر الرابط كونه يمثل "محاولة لم أطلع عليها"، وإن كنت طبعًا أدعمها كما أدعم قائمتك من حيث المبدأ "" ،
أخي الفاضل أسامة كيف أنها محاولة لم تطلع عليها وتدعمها في نفس الوقت ؟؟؟
والغريب كذلك أنه عندما ذكرت بعض من الأسماء لا تتجاوز أصابع اليد بادر الأخ أسامة مسرعا إلى اتهام بعضهم وكذلك التحفظ ونجده الآن يأتينا بقائمة " عن طريق وصلة " تضم أسماء مرشحين لـ 25 دائرة أي أكثر من 200 مرشح ومرشحه ندون أن يطلع عليها !!!
وأخيرا تحياتي أخي أسامة لسعة صدرك مع فائق الإحترام
والإختلاف لايفسد للود قضية ، مؤكدا أخي أسامة أنك كما عهدتني ....
اعتقد انني الى الان لم افهم موقف المحامي اسامة الشاهين حيث انه مر يتهم اناس بارتباطه بالحكومة و الكل يعرف ما معنى الارتباط بالحكومة ثم يعاود بقبول القائمة الذي طرحها اللاستاذ الريس بمجملها من حيث المبدأ ؟؟
كذلك نجد ان تقديمك لموقع و وصلة قائمة الكويت دون ان تطلع عليها امر يثير الاستغراب!!
و وجدت من خلال مطالعتي للحوار بأكمله بان القائمة التي ذكرها الريس تتوافق مع الموقع المشار إليه تعليق الزميل أسامة فكيف يا بوعيسى-أسامة الشاهين- تدعي بان قائمة الريس تحتوي على اسماء حكومية على الرغم من انها تتطابق مع وصلتك التي اشرت لها
مع خالص الشكر و التحية
وأجد مشكلة اتباع مبدأ "الغاية تبرر الوسيلة" لا تقل خطورة كذلك، حيث ينحدر في مهاويها العديد من العاملين في الحقل السياسي بحجة أن غايتهم الشريفة تبرر لهم استخدام تلك الوسائل الوضيعة! متناسين أن "شرف الغاية من شرف الوسيلة" كما يقرر المفكر الشهيد "سيِّد قطب" وآخرين.
# الزميلين الأستاذين "س. الريِّس" و"س. الجريوي": أجد فكرة تأييدي لـ "مبدأ" إيجاد قائمة إصلاحية - برتقالية - مع تحفظي أو عدم إحاطتي بمحاولات إيجادها تسبب لكما الارتباك! عذرًا لذلك وسأحاول الشرح مجددًا:
أخواي الكريمان إنني [[ أؤيد أن تكون هناك قائمة يدعمها الجميع وتتكون من مرشحين اثنين إصلاحيين في كل دائرة إنتخابية ]]، ومحاولة الأخ "الريِّس" ومحاولة الرابط الالكتروني الذي وضعته له يصبان في هذا الاتجاه، فأنا [[ أؤيدهما من حيث سعيهما لذات المبدأ الذي أدعو إليه دون إبدائي لرأيي في التفاصيل التي قد أتفق أو أختلف معها ]] عند الاطلاع عليها.
فمثلاً - ولعله "بالمثال يتضح المقال" - بالاطلاع السريع نجد أن السيد "سعد ر." يضع اسم المرشحة "نبيلة العنجري" في قائمته ويعتبرها "إصلاحية" ومحافظة ووطنية جديرة بالدعم! وأن لا أتفق معه في ذلك فهي من وجهة نظر الكثيرين - وأنا منهم - أقرب لتأييد التصورات الحكومية منها إلى معارضتها، وخلافي في الرأي معها ومعك لا يمت لاحترامي لكما كأشخاص بصلة.
# نحتاج دومًا التفرقة بين وجهة نظر الإنسان للموضوع من حيث المبدأ، وبين التفاصيل المقدمة لتحقيق ذلك المبدأ، فـ "الشيطان يكمن في التفاصيل" كما يقول المثل الغربي، وكم من أناس متفقين على مبادئ سامية افترقوا بسبب عدم توافقهم على تفاصيل تحقيق تلك المبادئ.
ولما لم أكن في معرض الدفاع عن السيدة / نبيلة العنجري ولكن الكل يعلم بأن الحكومة لديها مرشحيها في الدائرة 10 ( العديلية ، السرة ، الجابرية ) من مشتري الذمم وأصحاب الشنط ذات الماركات العالمية وغيرها وثبتت عليهم الأدلة بل وعرضوا أمام النيابة العامة
بالتالي فليس من المنطق أن تدعم الحكومة عدة اشخاص في تلك الدائرة رغم الضغط الشعبي نحو الإصلاح والقضاء على الفساد .
كما أن اتهام أي شخص دون دليل مسوغ سوى الإعتماد على الأقاويل قد يوصلنا إلى نتيجة لا نرضى عنها " ما خرب بيتنا سوى وكالة يقولون "
وجزاكم الله خيرا
وبالمناسبة هو مثالٌ لا أستند فيه إلى "يقولون" البتة! فـ (بئس مطية القوم زعموا) أو كما قال عليه الصلاة والسلام.
# زملائي الكتّاب/ إخواني القرّاء: يجب أن لا يثير تعجبكم وجود عدد من المرشحين الإصلاحيين أكبر من عدد المقاعد، ووجود حكوميين إن صحت التسمية أكبر من عدد المقاعد، فأحيانًا يكون للنزول أهداف أخرى عدا الفوز! كإفساد فرصة مرشح آخر أو التهيئة للمستقبل أو تمويه حرق الأصوات أو ... الخ.
# أفتخر بالجميع على طيب التفاعل مع الساحة السياسية المحلية عمومًا، فالاهتمام بالكويت شأن عام، وواجب وطني وإسلامي هام، وبإذن الله تعالى نفرح في مساء الخميس 29/6 الجاري بفوز عدد أكبر من النوّاب الإصلاحيين: المؤيدين لتقليص الدوائر/ المعارضين لشراء الأصوات/ المؤيدين لكشف الذمم المالية/ المعارضين لاستغلال المناصب؛ والله تعالى ولي التوفيق والسداد.
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة