التعليقات
انما كما ذكر الأستاذ الفاضل بأنها كانت لانكار الكاثوليكية...
من خلال قراءاتي:
كلنا يعرف كيف ان اليهود هم المتحكمين بالاعلام العالمي بدليل الضوضاء التي ضجت على رأس ميل غيبسون بسبب شتمه لليهود "وهو سكران"
فهم الرأس المتحكم في هوليوود و في انتاج و تصنيع الافلام ليتم غرس فكرهم كأخفى من دبيب النمل على رؤوس سكان العالم جميعا...
فمن معتقداتهم بأنه يجب أن تكون جميع الديانات غير اليهودية "الجوشن" في نزاعات و حروب و قتالات دائمة... و تقسيم أفراد كل ديانة الى طوائف متناحرة كما نرى في محاولاتهم الوسوسة بين الأرثودوكس والبروتستانت و غيرها و ايضا بين الديانات المختلفة؟ كما حدث في مصر منذ فترة قصيرة؟ و الفتن الطائفية في العراق كلها من صنع و مونتاج اليهود لا أحد سواهم!!!!!
والآن جاء دور اثارة الفتن بين الصليبيين بعضهم ببعض حتى لا يبقى في الدنيا أمة عزيزة متماسكة غير اليهود ... للأسف هذا ما يحدث الآن على أرض الواقع
بصراحة أستمتع بها وأقرأها كما كنت أقرأ روايات "المغامرين الخمسة" - تختخ ورفاقه - في زمنٍ ماضٍ وأرى الضجة المفتعلة والتضخيم المفرط هو ما يجعل نقد الرواية وتقييمها مهمًا.
_______________
نجاح الصهاينة في جعل اليهودية فوق مستوى النقد والمزح أيضًا أمر يستحق الانتباه والاقتداء! أعني الاقتداء بالحماس (1) والاتقان (2) والاحترام (3) وليس وسائلهم الإبليسية وغاياتهم الشيطانية.
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة