التعليقات
جئت لأبارك لكِ ولوجك هذا الفضاء الثقافي الرائق و الراقي.
وفقكِ الرحمن و أسعدك
أختك, وفاء
و"كل كريم النفس طروب"، وإلى النظم والذوق يؤوب.
تبارك الرحمن، وتعالى المنّان، على ما أهداه لكاتبتنا من حسن البيان، {الرحمن، علم القرآن، خلق الإنسان، علَّمه البيان}.
ننتظر جديدك في ناشري
بالرجوع للمعجم، نجد أن "البرج العاجي" هو (بُرْجٌ مُنْعَزِلٌ عَنِ النَّاسِ) وبستخدم كناية عن عُزْلَةِ الأَدِيبِ غَيْرِ الْمُهْتَمِّ بِالقَضَايَاالاجْتِمَاعِيَّةِ وَمَشَاغِلِ النَّاسِ. "يَعِيشُ فِي بُرْجِهِ الْعَاجِيِّ".
لذا فسؤالي البسيط جدا، لماذا نعتبر نستخدم هذا التعأن الأدباء والمفكرين من قاطني البروج العاجية؟ أليسوا يتفاعلون مع المجتمع مثل غيرهم؟ الحكاية فقط أنهم لمجرد أنهم لا يرون الأمور بمنظور الناس المعتاد يحكم عليهم بهذا الأمر
لذا فيبدو لي أن المصطلح غير ذي صفة
مرحبا بك في ناشري أختي الكريمة
كنت اترقب إنضمامكِ منذ مدة , شكرًُا لكِ على التواجد هنا ..
أدام الله قلمك نضّاحًا بكل رائعٍ ومفيد
[ولقد علمتَ بأنني بدر السما** لكن دُهيتَ لشقوتي بالمشترى]
يعني النساء أيامها كانوا يعرفن العلوم فهي تعرف (القمر) من (المشترى)، قارن هذا بحالنا اليوم الذي يجعل الفضاء بالنسبة للناس اليوم -الا من رحم ربي- الذي نحصر في "ستار أكاديمي" و"محتار أفندي" وهكذا
على كل يستاهل
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة