التعليقات
- إن وصف دواء من الصيدلية لكل شكوى يصب في مصلحة شركات الأدوية.ويخفف عن الطبيب مسؤليات وواجبات كثيرة يليقيها على هذا الدواء.
- كما أن غض البصر عن الطب البديل هو كمن يرتدي حول عينيه أشياء لا تسمح إلا بالرؤية في اتجاه واحد حدده هو سلفاً معرضاً عن كل ما حوله من اختيارات أخرى قد تكون أجدى وأسهل.
- الكلمة الطيبة و الصحبة الطيبة، و الابتسامة و التسليم لله عز وجل والتفويض إليه، و التضرع إليه، والصدقة ، أدوية ينساها الأطباء لأنها ليست في كتب الكلية.
- يستحي بعض الأطباء من القول بأن هذا المرض يشفى ذاتياً، أو أن علاجه بسيط و يكفي أن تعمل كذا، لأنه يخشى أن يفقد المريض الثقة به أو أن يستهين بأمره أو أن تضيع عليه أجرة المعاينة.
- في كل أمر من أمور الحياة يستعين الانسان بمختلف الوسائل لبلوغ هدفه فلم يعرض الأطباء عن هذه الحقيقة و يتمسكوا بالعلم الغربي المادي و القائم في معظمه على المعالجةالكيميائية. هل رأيت جيشاً يحارب بالمدفعية أو بالصواريخ فقط؟ أم هل رأيت بناءً يقوم بالحجارة فقط دون خشب وماء وزجاج وحديد وغيرها؟... فلم يجب علينا التوجه للصيدلية في كل مرة نزور فيها الطبيب.
-
أشكرك على مشاركتك النافعة ، وأأكد عى ما سبق أن ذكرته بقولى .. إن العلاج بالماء مجرب في كثير من الأمراض وبالأخص الأمراض الإمتلائية، وهو ما يسمى بتجويع النفس ، وقد يسميه البعض الصوم بالماء ، وأعلم من الناس رجلا ُ جوع نفسه لمدة أربعين يوما ً متتابعا ً لم يذق أثنائها طعاما ً قط ...وكانت له نتيجة طيبة فى علاج الكثير من الأمراض لديه ..
بورك فيك نشاطك ومتابعتك للمادة الثقافية التى تنشر ....وقد اقتنع بعض الاطباء الجدد بالاشتراك فى دورات حول الطب البديل
مع خالص تحياتى لك
تحياتى اليك والى فضيلة الشيخ الالفى.....ومشكور على التعليق
هل هناك رؤية علمية رصينة لمرض اضطراب العاطفة الثنائي غير الرؤية الطبية الكلاسيكية بحيث يمكن القول أنه مرض يشفى ولو بعد حين وأن له علاجات أخرى غير الأدوية الكيميائية الكلاسيكية التي يمكن أن تسبب تأثيرات جانبية عدة
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة