التعليقات
حادي عشر: تنقية الأجواء من الرواسب المتعارف عليها ظلما وعدوانا بين الدول العربية من أجل إيجاد شراكة عربية حقيقية تقوم على أسس التعاون في كافة المجالات.
يعني هذا إحترام سيادة كل دولة، وإقامة تنمية علي مستوي الوطن العربي من خلال دراسة الإمكانيات والموارد في الدول، والتوقف عن المسميات الجاهلية (خليجي، مصري، شامي، مغربي) بمعانيها الخاطئة التي ترسبت في أذهاننا!
عجبا: نتكلم لغة واحدة، ولنا ثقافة واحدة، ومشاكلنا تكاد تكون واحدة، ومصيرنا واحد لكن مازلنا لا نريد التعاون بعض النظر عن الضغوك
ختاما: الذئب لا يأكل سوى القطعان الشاردة!
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة