التعليقات
أنصر أخاك ظالما أو مظلوما ..، من سئل عن تفسيرها هو الرسول صلى الله عليه وسلم الذي وجه بأن نصرة الأح الظالم يكون بردعه عن ظلمه .
تقول أن المؤسسة الدينية تستطيع انتفتي في الطهارة والنجاسة ولكنها لاتجد الحلول في مسائل الحياة الأد أن أرقى قوانين العخرى السياسية والنقلة الحضارية للمجتمع وخلاف ذلك ...، لقد حجرت واسعا يادكتور !!!، أمتأكد أنت أنك تتكلم عن دين " الإسلام " لم يترك لبنيه شاردة ولاواردة إلا أتاهم فيها ببيان أو مجموعة قواعد عامة لو اتبعت لكان الأتباع في مقدمة الركب في كل الميادين ومنها التي ذكرت ، وبسبب بعدهم عنها الآن هم في الحضيض !!.
نعم لاندماج معايير العشائر والقبائل في أنظمة الدولة المدنية التي تقدم الأصلح لقيادة مسيرة النهضة ، غير أني أرجع للتأكيد أن لاأنظمة عصرية أبدا ستوازي في قيمتها وأهميتها وعلائها كالتي سنها الشرع المطهر ، سنة الله ولن تجد لسنة الله مثيلا . قد أتفق معك في أن التطبيق لبعض من يمثلون بعض التيارات الإسلامية أو الحاكمة باسم الإسلام قد شابه شيء من التحريف أو التبديل إما لخطأ فهم أو لإصابة مغنم دنيوي وللأسف الشديد ، لكن يبقى أن الإسلام دين جاء لتطبيقه على أرض الواقع ، وأما حصره في نطاق ضيق جاشا أن يكون فيما أسلفت من " نجاسة " !!, فهو جرم في حق دين عظيم ارتضاه رب العالمين إلى يةم الدين .
قراءة للدين وأوامره وقيمه بتجرد بعيدا عن الشخصنة كفيلة برد النظر إلى صوابه واستقامة مساره .
عذرا على الإطالة ، وشكرا للكاتب الكريم.
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة