التعليقات
لا تعودي لمثلها.. لا تعودي !
دون هذا الصدودِ هل كان يُجنى
موسمُ الحب في قصيدِ " الفهيدِ" ؟!
***
تقبل الله حجك يا أخي ، وكل عام وأنت من الله أقرب.
تغمرنا دوما بتعليقاتك اللطيفة التي تمنحنا روحا من النشاط وبريقا من الأمل
تقبل الله طاعتكم وكل عام وأنتم بخير
تحياتي
واخفف عنك هذا التودد
شدني نبعك الفياض و أروى
روح من بات ليله يتوجد
كلمات أبدعت فيها ومعنى
قد تعدى بنا حدود التصور
غير إن ما قلت يثبت
كل حال لابد أن يتحول
كيف كان شذا تلك الورد؟
أنسيت شوكها كيف يجرح ؟
أما الشوك وجراحه فضريبة لا بد منها حتى تتنسم عبير ذلك الشذى العبق
تحياتي
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة