التعليقات
حصانُ الشعر يأبى أن يطاوعني**ولكني علوتُ بعزمتي سرجَه
***
أتسمح يا أخي أن أوقع بهذين البيتين لتسري في دمي البهجه؟!
د.عبد المعطي
أبهجتني حقا
كنت أعتقد جازما أنها لن تلين لغير أبي أحمد
فشكرا لتجاوبكم السريع وقريحتكم الفياضة
وفي انتظار منجد آخر!!!
تقبل أطيب تحياتي
إن شعري أمام شعريكما قد أبدى لي عوجه
ونثري بين نثريكما ضاعت منه الروح والبهجة
مقال رائع وقصيدة أروع وإنجاد لا يقل روعة
ومن ياسيدي ينجد بعد اجتماع شاعرين موفقين من الله
بارك الله بكما
م. عبد اللطيف البريجاوي
أسعدنا مروركم الجميل وإطراؤكم العاطر فأهلا بكم في كل حين
وللعلم فإن للشاعر الدكتور أسامة الأحمد بيتين ظريفين متممين لكنه آثر أن يرسلهما إلى بالبريد ,,, آمل أن لا يحرم المحبين من المتعة التي وجدتها عند قراءتهما ليتمكنوا من قراءتهما هنا
تحياتي للجميع
رأيتُ الشعر لا تعنو قوافيهِ *** لمنْ قعدتْ به يا صاحبي عرجةْ !
وها أنذا على أثريكما أمضي *** فما عادتْ لأيٍّ منكما حُجّةْ !
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة