التعليقات
الأول هذه الروح الشفيفة التي تنبض بالرقة والعذوبة والإحساس، وكل هذا يأتي في إطار فنيّة القصة والبناء السردي المتين والسلس
أما السبب الثاني رغم احتراقي بين صنوف التصاوير.. فقد لمست عمق الجرح الحياتي فينا، الذي ينسلّ قاهراً وذابحاً كي يقتل بعض الذين يقدمون كل شيء للآخر ولا يحصدون غير الخيبة على جناحي خيانة وغدر ونفض ولاء وانتماء ووفاء
شكراً أخي طارق وأنتظر منك المزيد
ولتسلم
ع.ك
أين نحن منك .. تكرمت بتعليقاتك.. أنت الأروع دائما .. أنا في توق لكي أراك مرةأخرى ..ربما في الصيف المقبل ..عل لقاءنا يأخذمساحة أكبر ..
طارق
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة