التعليقات
خلتها .. بعد عمر مديد
تشكلت على يديّ
مثل رام الله
تشكلت على يدي
لكنها لم تتذكر للحظة واحدة
انني قلت لها :
شكرا للحياة لأني قد أشيخ على يديك ؟؟!!
إنها الحبيبة/ الوطن/ القصيدة التي تسكن الشاعر أو يسكنها
و يصب جام عشقه و غضبه و نقمته عليها
تناقض جميل و مثير
في ركنٍ قصيٍ من رام الله
تسكن سيدة جميلة
في ركنٍ قصيٍ من القلب
تسكن سيدة خائنة ..
:!: [color=blue]
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة