التعليقات
ومن يدري ؟! فقد يأتي عهد نترحم فيه حتى على هذا"الجهاد الأكبر" !
ربّ يوم بكيت منه فلمّا * صرتُ في غيره بكيتُ عليه!
وتحياتي لأبي أحمد على تفاعله الطيب
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة