خففِ الوطءَ يا سليمْ
فما الحالُ عادَ كما كانْ
و لا العاقلُ و لا الحكيمْ
أسماءُ الأشياءِ باتتْ أشلاء ْ
و الحكمُ هنا للئيمْ
الكثرة تغلب الشجاعةْ؟
كانَ ذلك في القديمْ
الدهاءُ سيدُ الحالاتِ
هلْ مِنْ اعتراضٍ يا "غوييم"*
خفف الوطء يا سليمْ
فما الأرضُ عادت أرضَك
و لا الحكمُ و لا الأديمْ
خفف الوطء يا عربي
فالذكاءُ للنصرِ أبٌ حميمْ
خفف الوطء يا عربي
بل كفاكَ وطئاً يا كليمْ
...........................................................................
* غوييم goyim في الاعتقاد اليهودي تستخدم للاشارة الى غير اليهودي و تحمل معنى الاحتقار.
التعليقات
معك كل الحق ..
فنصك ينكأ الجرح بعمق .. ويجعلنا ننظر إلى إخواننا الفلسطينين كما نظرنا إليهم آلالاف المرات ونحن مكتوفى الأيدى .. لا نملك إلا الأمنيات
محمد العشرى
شكرا لإطلالتك.
خالص تحياتي
حياة الياقوت
أتمنى لك المزيد من الأبداع والتألق
نضال حمد
نعم القدس ستبقى القدس بالذكاء لا الضوضاء.
تحياتي،
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة