التعليقات
ولكنها بالطبع لا تنطبق في أخرانا، حيث أننا محاسبون فيها ومجازون على ما نتذكره ونسيناه في دنيانا، فالملكان عليهما السلام يسجلان كل كبيرة وصغيرة، والله تعالى منزه عن النسيان.
الجهد - بل الجهاد - التي تقوم به أ. بثينة الإبراهيم ورفاق السلاح في درب الإصلاح مشكور ومأجور إن شاء الله الكريم، وهذا الامتنان من إحدى المشاركات هو بإذن الله سبحانه عاجل بشرى المؤمنات والمؤمنين.
____________
عذرًا لخلل تنسيق الفقرات الذي صاحب نشر هذا المقال.
وأسأل الرحمن أن يُثبتنا ويُقدرنا على المضي في طريق الإصلاح مع رواده" من أمثالكم ", للنهوض بالأمة بعد سباتٍ عميق.
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة