التعليقات
2- يا ستي الدكتورة ضربت زوجها بالجزمة علناً ، فيجب أن تتركي فسحة لثورة الرجال ليثأروا لكرامتهم ، و ألا تهرعي لنجدة الحريم فوراً.
3- أوافقك على أنه حتى في حالة الثورة والغضب و الانفعال فلا يجب العبث بالنصوص الدينية و الاستناد إلى ما لا يصح منها ، أو تفسيرها بشكل ينافي العلم و يبعدها عن مقصدها الأسمى . و أنا أقدر أنك ما شرعت في الكتابة إلا دفاعاً عن شرع الله عز و جل .
4- في قولك : " المرأة مأمورة بطاعة الزوج ما لم يجاف الحق " أرى أن كلمة : ما لم يجاف الحق ، تفتح الباب لمشاكل بين الزوجين و تحيل البيت إلى ساحة نقاش و جدال و اختلاف لا ينتهي . و رأيي الشخصي أن يكون هناك تساهل من الزوجين فيما هو يسير من الحقوق ، و أن يتم التعامل بالمودة و الرحمة ، و مبدأ التمس لأخيك عذراً و تبسمك في وجه أخيك صدقة .
و يبقى الأصل و هو طاعة الزوجة لزوجها ، و في المقابل كذلك : خياركم – خياركم لنسائهم أو كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم .
حياك الله.
2- فليكن، ما حدث أمر غير سليم. فضرب الزوجة لزوجها و ضرب الزوج لزوجته، و ضرب أي كان لأي كان انتقاص من الانسانية و أمر يعاقب عليه القانون. لكن هل "سوء" ما حدث يبرر التلاعب بالنص الديني؟ حكما لا.
3- لم أأت بجديد " لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق". أما الطاعة المطلقة فانتقاص من العقل الذي على أساه كلفنا كبشر. الطاعة المطلقة لا تكون الا لخالقنا.
الأمر في الحياة الزوجية لا يقاس بالمسطرة ، و لكن هنالك حدود على كل الطرفين مراعاتها. كلا الطرفين و ليس احدهما.
أدامك الله بخير
تحياتي.
ضحى
تحياتي،
والآن عندما رد الكاتب المليفي على حياة الياقوت رداً واضحاً وصريحاً ومدوياً لم تنصف الكاتبة حياة الكاتب وتضع رده عليها ، علماً بأنه رد في زاويته بالجريدة وتلقفت مقاله كثير من المنتديات وانتشر كثيراً ولكنها إلى الآن لم تشر له ولم تنشره بناشري نت !
سأتبرع نيابة عن كاتبي المفضل المليفي وأنقل مقاله الذي نسف فيه افتراءت الكاتبة حياة الياقوت من انه رجل يختلق الأحاديث النبوية لأغراض اجتماعيــــــــــة !!
نص المقــــــــــــــــــــــال كاملاً ::
عنوان المقـــــــــــال : نعــم والله..حتى لـو لحستِـيـه كـله لـن تـؤدي حقــه ( !!!! )
الكاتب محمد يوسف المليفي ..... أبوعمر
mlaifimaktoob.com
وصلة المقال من جريدة السياسة حيث تم نشر المقالة:
http://www.al-seyassah.com/alseyassah/opinion/view.asp?msgID=1693
شكرا لك لانضمامك الى دار ناشري للنشر الإلكتروني.
أعذرنا على التعديل الذي قمنا باجرائه على تعليقك حيث ازلنا نص المقالة و اضفنا وصلة من جريدة السياسة حيث نشرت. و هذا بسبب دواعي قانون الملكية الفكرية و حقوق النشر الذي يمنع نشر مادة منشورة الكترونيا في موقع آخر دون موافقة مسبقة من كاتبها، لكن يسمح بوضع رابط لها من موقع نشرها الأصلى.
و للإنصاف، كانت الكاتبة حياة الياقوت قد وضعت وصلات لكل المقالات المنشورة من طرفها و من طرف الكاتب محمد المليفي
http://www.nashiri.net/news.php?action=view&id=501
لكن تعليقك جاء قبل نشر مقالتها.
شكرا لك، و أهلا بك دوما في ناشري.
ولكن أود التنبيه بأنه قد فاتكم بأنني قمت بوضع مقال الكاتب المليفي كاملاً من دون مقص الرقيب كما نقلته من موقع الساحات العربية ، أما الرابط الذي وضعتموه لجريدة السياسة فهو المقال بعد مقص الرقيب.. لذا ذهبت فائدة الحرية المرجوة من نشر المقال بموقعكم !! وشكرا
يمكنك بالتأكيد مشكورا وضع رابط للموضوع من الساحات، حيث أننا لم نستدل عليه لنضعه.
هنالك دوما فسحة للحرية، لكن مع احترام قانون المليكة الفكرية.
أهلا و سهلا بك في ناشري.
الرابط :
22415.o9rhhl3KuNn.14@286ea@.1dd48f99[ll]null" rel="external nofollow" target="_blank">alsaha.fares.net/sahat?22415.o9rhhl3KuNn.14@286ea@.1dd48f99[ll]null
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة