التعليقات
لم يحدثنا أحد باسثناء السيدة نوال السباعي أن التهم كلها ملفقة، وأن كل المتهمين أبرياء. الكل دفن رأسه في الرمال وأغمض عينيه مستندا لعدالة القضاء الاسباني الأوروبي. وكأن محاكم أوروبا لا تعرف الهوى.
وماذا أقول عن الجالية العربية التي خافت من إيدز التعاطف وتركت هؤلاء المساكين الأبرياء يواجهون مصيرهم وحدهم.
حيا الله الكاتبة الكريمة التي تابعت القضية من مبتداها إلى منتهاها، وحضرت كل جلسات المحاكمة ونقلت إلينا كل خلجة و همسة ودمعة.
لقد كانت بمفردها جهازًا إعلاميًا للمستضعفين والمقهورين في بلاد الغربة ومعقل الغرب المتغطرس.
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة