التعليقات
والآن الإخوة في العراق يّذبحون من الوريد إلى الوريد ، والسخف والتسطيح الإعلامي لايتغير كأنما يؤدي الدور الذي رسم له!؟
أنا لاألوم أولئك الذين احترفوا التكسب من العري والفسوق وإن أسموها ـــ السياحة ــ بغير اسمها، لكنني أنفذ مباشرة لأولئك الذين يدعمونهم بالمال وبصريح العبارة المعلنيين العرب ، من وكلاء البضائع الغربية التي لاتسمن ولاتغني من جوع. نظرة خاطفة إلى رعاة مسابقات ملكات الجمال تكشف لك الأسماء الكبيرة في دنيا المال وهي نفسها ــ في الغالب ــ من تقف وراء الفضائيات الساقطة في عالمنا العربي! أعداؤنا يرموننا عن قوس وآحدة فماذا نحن صانعون؟
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة