التعليقات
1- الخلط الشائع بين الإسلام كتشريعات من الله ورسوله وفقه المسلمين الذي يصح ويخطأ؛
2- الإعلام الغربي الذي يسلط الأضواء ويخفيها علي الأشخاص وفقا لأيديلوجيته وأجنده صناع القرار!
3- الواقع بين عالم ينتج وأخر يستهلك وما يستتبعه من سياسات.
لا يزال الغرب جاهلا -بقصد أو بدون- بالإسلام والمسلمين، والعدل يقتضي أن نقول حتي بين المسلمين أنفسهم -إلا من رحم ربي- من لا يزال يجهل الإسلام.
يجب أن نختار أن نموت في سبيل أن نسقط الحاكم الذي ألجأنا لنتسول عند هؤلاء اللئام المقرفين لنعيش في بلادنا أسياداً أحراراً ونترك السيدة والوزيرة وما اعتاده.
السؤال الرابع: هذه مغالطة كبري حتي بين المسلمين -إلا من رحم ربي- فلا يوجد نص من القرآن أو السنة يسمح لزوج بضرب زوجته ماخلا حالة النشوز وهي حالة خاصة لا يكون الضرب فيها إلا بما لا يسبب ألما مثل السواك ثم أنه (لا يضرب خياكم)
السؤالان السابع والأخير: يروج البعض -من حيث لا يدري- أن هذه الأشباء تكون في طبيعة الإنسان وهذا إفتراء فهي سلوك إجتماعي وإنحراف يحتاج لعلاج ثم بالله عليكم أكان الله (سبحانه وتعالي) يهلك قوم لوط لو كانوا خلقوا هكذا؟ تعالي الله الملك الحق!
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة