التعليقات
أن يَضِلَّ الحبرُ بيتي ...
كنت أخشى ضَعْفَ صوتي..
خدَّشتْ كفّي مِراراً
وجهَهُ خلف الزجاجْ...
كم قصْدتُ الغيْبَ
كم بُحْثُ بأحزاني لبوذا
كم سألتُ الريحَ
لكنْ لا جوابْ...
لكنك وضعتالجواب حروفا تقطر
صوراجميلة
دمت مبدعة
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة