التعليقات
سها جلال جودت
pencel
مع الاحترام: علي ناصر
ما رأيك بهذه القصة القصيرة جداً؟
فعلاً جاب العالم
كان الطفل يلعب في ساحة الدار وقد حمل في يده طيارة ورقية ، يحلم في أن يجوب العالم بها!!
فجأة سمع هدير حوامة فأسرع باتجاه الحقل القريب ، وقف ، رفع رأسه، مدَّ يديه يريد أن يستقبل الهدايا التي قذفت بها الطائرة!
استلقى بجسده قرب شجيرات الزيتون، روى دمه التراب ، وعلى راحتي كفيه اللتين ظلتا مفتوحتين توضعت حجارة صغيرة جداً.
16/ 9/ 2004
الفكرة رائعة و قد تطرقت إليها في قصتي " الضحكة الأخيرة " قد تظهر هنا في ناشري أو في موقع القصة العربية. يمكنك قراءتها إن أحببت في موقعي ( مجموعتي) على الياهو ‘ن قصدت المجموعات و عنوانها:yahoogroups/group/sora-kilma
و أرجو أن تعجبك. مع التحية الطيبة.
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة