التعليقات
شكرًا لكاتبها الكريم: الذي وصف لنا في قصته هذه جانبًا من إشراقات المقاومة الكريمة، و جانبًا آخر عن ظلم وظلمات ذلك المحتل الخسيس.
شكراً أستاذي الفاضل أسامة الماجد على رأيك النبيل..
تعجز البلاغة عن وصف المشاعر حيال ما (نســـمع ) عما يحدث هناك!
يا للعار!
تحية و دمتم بكل خير و الله مع أصحاب الحق أينما كانوا!
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة