التعليقات
الموت بابٌ وكل الناس داخله ،،، فليت عمري بعد الباب ما الدار؟
الدار جنات عدنٍ إن عملت بما ،،، يرضي الإله، وإن خالفت فالنار!
أستاذنا/ الريحاني أشكرك على قطعتك المميزة لدرجة الإخافة في وصف الموت وسكراته، ولا حول ولا قوة إلا بالله الحي الذي لا يموت سبحانه.
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة