التعليقات
إن مقالك قد نقلني لبلدي - لذكريات بلدي ، إن الزمن لن يعود ، و لكني أفتقد المكان و من سكن المكان ، و من بقي من الأهل و الخلان . أريد أن أعود إلى حيث أنتمي ، إلى أقدم حواضر العالم ، إلى بلد تسمى حلب .
انقطعت الآمال و سدت السبل إلا من منك و بك ، فيا ربي حقق لي أملي ورجائي .
أخترقَ العتمَة،
أن أرتِّبَ انتمائي...
أن ألمسَ حدودي،
وأن
أسبحَ في الميتاــ آتي...
يحدث أن أتخلَّلني..
أن أحيطني..
أن أسكنني
وأن
ألد البياض
من انزلاق المعاني...
يحدث
ن.ن
إضافة إلى ثراء المادة - بروست والبحث عن الزمن الضائع - فإنها أيضاً تلامس شغاف الروح .
الذاكرة ترتبط تماماً بالروائح والاماكن .. بالنسبة لي مازالت رائحة نبتة العسلة تذكرني بطريق مدرستي .. وتلك الأيام واللحظات الدافئة التي قطعاً لن ترجع ولكننا نسترجعها بقوة كأن الوقت لم يعبرنا..
ولن يكون من العبث قراءة رواية " العطر " لباتريك زوسكيند
شكراً نضال ولك تحياتي
حقاً تلك العسلة كانت ومازالت بالذاكرة إلى درجةٍ يصعبُ نسيان
كل ما يتعلق بها من أيام الطفولة والصبا وما يتعلق بهاتين المرحلتيْن
حيث اللاوعي الواعي بنسبةٍ ما مودتي
نووووووووووووووووون
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة